فر اللاجئون السوريون الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و17 سنةً هربًا من مناطق الحرب في بلدهم الأم دون عائلاتهم، بحثًا عن مستقبل أفضل في أوروبا. بادرت بافاريا إلى إتاحة فرص التدريب لعدد 30 لاجئًا بهدف تزويدهم بالمهارات الفنية والاجتماعية اللازمة للاندماج في وطنهم الجديد كأعضاء منتجين في المجتمع.